الارشيف / فن / عكاظ

شجر العناق

يُلقي على الدنيا رداءَ غرامِهِ

مقدارَ ما هُوَ يرتدي (ليلاهُ)

ما انسلَّ من شجر العناق بموعدٍ

حتَّى تدلَّى في يديهِ جَنَاهُ

الصدقُ كلُّ الصدقِ في شَهَوَاتِهِ

والزيفُ كلُّ الزيفِ في تقواهُ

ما العشقُ؟ قِيلَ لهُ.. فقالَ: طريقةٌ

كي نصطفي من مَوتِنَا أَشهاهُ


ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا