الارشيف / فن / الفجر

عبد الحليم وأم كلثوم على الايقاع والطبلة تشعل الأجواء بمسرح 23 يوليو

  • 1/7
  • 2/7
  • 3/7
  • 4/7
  • 5/7
  • 6/7
  • 7/7

شهد مسرح 23 يوليو بمدينة المحلة الكبرى في محافظة الغربية، ليلة فنية جديدة، حيث تواجدت مساء اليوم فرقة الأنفوشي للإيقاعات الشرقية، والتي قدمت فاصلا منوعا، استحوذت به على إعجاب الحاضرين.

برنامج فرقة الانفوشي 

قدم نجوم فرقة الأنفوشي بقيادة المايسترو الفنان عزت بسيونى باقة من الأغنيات بطريقة إيقاعية، منها "جبار واي دمعة حزن لا " للعندليب الاسمر عبد الحليم حافظ، و"مسا النور والهنا " للفنانة وردة ، و"يانا يانا" للفنانة صباح، و"شمندورة " للفنان محمد منير، " والليل وسماه" لكوكب الشرق أم كلثوم.

فيما شهد العرض الفني عزف ايقاعي منفرد لنجوم الفرقه بينما نال اصغر لاعب ايقاع  في الفرقه علي اعجاب وتصفيق حاد من جانب الحاضرين.

7cd2099963.jpg
0d124a56de.jpg
516cc7f280.jpg

 واختمت فرقة الانفوشي للايقاعات الشرقية يومها الفني بأغنية "الملاحه " للفنان السكندري ابراهيم عبد الشفيع  وسط اعجاب من جمهور مسرح 23 يوليو بمدينة المحلة الكبرى.

e605bacb43.jpg
b76d17fa46.jpg
5015062b03.jpg

حفل فرقة الانفوشي في  المركز الثقافي بطنطا

يذكر أن فرقة الانفوشي أحييت حفل فني في  المركز الثقافي بطنطا، في شهر سبتمبر الجاري،  بقيادة الفنان عزت بسيوني وذلك بعد تحقيق نجاح وإقبال جماهيرى كبير في مهرجان محكى القلعة، استكمالا للأنشطة الثقافية والفنية التي تنظمها الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة المخرج الفنان هشام عطوة، حيث قدمت الفرقة عدد كبير من صولوهات طبلة جماعي.

اعادة تأسيس مسرح 23 يوليو 

جدير بالذكر، افتتحت  الدكتورة إيناس عبد الدايم، وزيرة الثقافة السابقة، والدكتور طارق رحمي، محافظ الغربية، مسرح 23 يوليو بمدينة المحلة الكبرى في يناير الماضي، وذلك بعد تطويره وتحديثه بإجمالي تكلفة تخطت الـ45 مليون جنيه، ليكو منارة ثقافية جديدة لخدمة أهالي مركز ومدينة المحلة، بعد إغلاقه لسنوات طويلة تخطت العشرون عام.

يذكر أن مسرح 23 يوليو تم تأسيسه عام 1955 ضمن منشأة كبيرة متعددة الأغراض تضم المسرح ونادى رياضى ومقر أنشطة خدمة المجتمع المحلى، وبعد عام 1961 عقب تحويل قصر عبد الحى باشا خليل إلى قصر ثقافة المحلة الكبرى تمت الاستفادة من مسرح 23 يوليو بالتنسيق مع مجلس مدينة المحلة وجمعية 23 يوليو التى تولت الإشراف على المجمع الخدمى بتقديم العروض الفنية للقصر والاحتفاليات الثقافية الكبرى وساهم ذلك فى دفع الحركة الثقافية والفنية بمدينة المحلة وتكوين فرق مسرحية وفنون شعبية وإنشاد دينى وموسيقى عربية جذبت أعدادًا كبيرة من الموهوبين، وقدمت خدمة ثقافية وفنية كبيرة لأهالى المحلة.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الفجر ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الفجر ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.