وقالوا لـ«عكاظ»، إن الحي ينقصه كثير من الخدمات البلدية من أسفلت وأرصفة، وبات يعج بالأتربة التي تسببت في تدمير الواجهات الخارجية للمنازل وأفقدتها جمالها وأفسدت الديكورات الهندسية المعمارية وتسببت في أضرار صحية للمواطنين، خصوصاً مرضى الربو.
وأضافوا، أن الأتربة لم تقتصر على الخارج بل دخلت إلى المنازل ودمرت الأثاث المنزلي، والكثير يعانون من تنظيف المنازل بشكل مستمر. وقال علي الغامدي وسعد العتيبي، إن الحي ينقصه مركز صحي مثل جميع الأحياء السكنية التي تقع شرق طريق مكة المكرمة السريع، التي يتجاوز عددها أكثر من 20 حياً سكنياً، كما لا توجد مدرسة ويضطر الطلاب والطالبات إلى الذهاب للمدارس المجاورة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
