الارشيف / تكنولوجيا / اليوم السابع

نتائج البيانات عن الحسابات الوهمية لم تدعم إيلون ماسك فى قضية تويتر

تشاجر تويتر وإيلون ماسك في المحكمة أمس الثلاثاء، كل منهما يبحث عن أدلة للانتصار في محاكمة عالية المخاطر الشهر المقبل مدتها خمسة أيام، ومن المقرر أن تبدأ في 17 أكتوبر في محكمة تشانسري في ولاية ديلاوير، بشأن محاولة الملياردير لفسخ صفقة الاستحواذ، وفقاً لموقع gadgets360.

وقال محامي تويتر للقاضي، إنه كان من الصعب الحصول على وثائق من علماء البيانات التي استخدمها ماسك لتقدير جزء الحسابات المزيفة على الشبكة الاجتماعية، وأن ما حصلوا عليه أخيرًا لم يؤيد اتهامه بأنها أعلى بكثير من 5%.

أكد المحامي "براد ويلسون" أن تويتر واجه "نمطًا من التأخير والتعتيم" عندما يتعلق الأمر بما تعلمه ماسك من علماء البيانات الذين درسوا بيانات تويتر .

وقام محامو ماسك بدورهم بالضغط على القاضي لجعل تويتر يسلم المزيد من الرسائل أو المواد الأخرى، لا سيما فيما يتعلق "بالمستخدمين النشطين يوميًا الذين يمكن تحقيق الدخل منهم والدقائق النشطة للمستخدم.

وجاءت الجلسة خلال مرحلة الاكتشاف حيث تسعى الأطراف المتنافسة للحصول على وثائق ورسائل بريد إلكتروني وشهادات والمزيد لدعم مواقفها، حيث تشمل القائمة الطويلة لمن تم استدعاؤهم لتقديم المستندات أو للإجابة على الأسئلة في القضية المؤسس المشارك لشركة تويتر والرئيس السابق جاك دورسي.

كان ماسك حريصًا على العثور على دليل يدعم اتهامه بأن تويتر ضلل المنظمين والمستثمرين بشأن أي جزء من الحسابات هو في الواقع بريد عشوائي أو "روبوتات" برمجية، بالإضافة إلى إجراءاته الرئيسية المتعلقة بالنمو.

يسعى موقع تويتر، الذي رفع دعوى قضائية ضد ماسك لإجباره على إكمال صفقة الاستحواذ البالغة 44 مليار دولار، للحصول على مواد أو شهادة لإثبات أنه يبتكر أعذارًا للمغادرة لأنه غير رأيه.

ووفقًا لإحدى الوثائق، سيتم استدعاء ماسك رئيس شركة تسلا على مدار يومين الأسبوع المقبل في جلسات سيتم تسجيلها "بوسائل اختزال وصوت مرئية".

من المقرر أن يتم إفادة ماسك بشكل خاص في مكاتب المحاماة قبل محاكمة مدتها خمسة أيام من المقرر أن تبدأ في 17 أكتوبر في محكمة تشانسري في ولاية ديلاوير.

 

 

 

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا