وكان من المقرر أن تضاف هذه التحف إلى مجموعات خاصة، حيث أشار الإدعاء العام إلى أن وجهة الشحنة الأخيرة كانت أحد هواة التحف فى إيدج ووتر بولاية مريلاند.
وذكر البيان أن وثائق شحن التحف الأثرية احتوت على "وصف مضلل وغير دقيق لمحتوياتها"، مثل "أدوات تزيين منزلية" أو "تمثال حجر فى الحديقة" أو "قطع ديكور"، دون ذكر مصدرها أو قيمتها الحقيقية.
وأضاف البيان: "أكد المؤرخون ومقيمو التحف الأثرية، بالتعاون مع إدارة الجمارك وحماية الحدود، لاحقًا طبيعة كل قطعة أثرية مصرية قديمة".
وتابع: "وفى حالات مماثلة، عملت وزارة العدل من خلال القنوات الرسمية لإعادة التحف الأثرية المسروقة إلى أصحابها الشرعيين، أى إلى شعب الدولة التى تنتمى إليها".
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة دوت مصر ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من دوت مصر ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.